المقسط
الأثر في العلاقة بالله
الأثر في العلاقة بالنفس
الأثر في العلاقة بالآخرين
الأثر في العلاقة بالله
- الامتنان (لمن يعتني بك بقدر حاجتك)
- الحب (لمن يقدّر أمرك على حسب حاجتك)
- الاطمئنان واليقين (بأن الله ﷻ يدرك حاجتك)
- الارتكان واللجوء (لمن يدبر أمرك ويعرف حالك وينصفك)
الأثر في العلاقة بالنفس
- الموضوعية والعقلانية (في تقدير الأمور في ضوء القوانين والحقوق وأيضًا تقدير الاحتياجات عند الحكم بين الناس)
- التحليل (لتقدير الاحتياجات بدقة وعدم الالتزام فقط بمعايير موحدة)
- الموضوعية والعقلانية (في تقدير الأمور في ضوء القوانين والحقوق وأيضًا الاحتياجات)
- الأحقية بالثقة (لشمولية نظرتك ولأخذك في الاعتبار كل ما يتعلق بالحاجات الفردية)
الأثر في العلاقة بالآخرين
- التقييم الدقيق لحاجات الآخرين (فلكلٍ احتياجاته التي تختلف عن الآخرين)
- الاستفادة من التنوع (الاستفادة من تنوع الاحتياجات في التسويق والتعليم والطب وكل مجال)
- مهارات الفريق (وضع كل شخص في المجالات التي يتقنها ودعم التميز في المهارات)
- التوجه الخدمي (السعي نحو فهم احتياجات الآخرين وتلبيتها)
- إدارة الأزمات (مراعاة ما يحتاجه كل طرف في الأزمة والخروج بحلول تساعد جميع الأطراف)
- الاحترام (احترام الحاجات الفردية لكل شخص)
- تطوير الآخرين (نحو معاملة الآخرين على حسب احتياجاتهم)
الحكم السليم
الحكمالعدلالحكيمالحقالمقسطالرشيد
تعلّمنا صفات الحكم السليم تنحية مشاعرنا في الحكم على الأمور في ضوء الحقائق المتاحة وباستخدام العقل والحيادية لا العاطفة. والحكم السليم يساعدنا على اختيار أي الصفات نفعّل في كل موقف. فاستخدام الرحمة في موقف ينبغي أن نستخدم فيه الحسم والمنع والتأخير، يُفسد الأرض. فمن أوتي الحكمة فقد أوتي خيرًا كثيرًا. وكل شيء يبدأ عند اسم الله حق، بالحق ندرك ونعرف ما الذي يتحتم علينا فعله. بالحق نعدل ونقسط ونعطي الحقوق. بالحق، نكتسب هوية قوية تتسق مع القيم وتتمركز حول الحق وليس وراء الأهواء والشهوات والنزعات الشخصية. ويالها من حياة تلك التي تُبنى على الحق بعيدًا عن الأكاذيب والأوهام والخداع! فالحمد لله الذي اتصف بالحق.