الأثر في العلاقة بالله
- الخشية والذل (لمن بيده الضر والنفع)
- المراقبة والتقوى (لاستحقاق رفع الضر عنك)
- الإيمان (بمن بيده الضر والنفع ولا ينفع ولا يضر أحدٌ إلا بإذنه)
- المرجعية (لمن وضع قوانين الكون والحياة ومع اتباعها لا يضرّك شيئ)
- العبودية والخضوع (لمن هو قادرٌ عليك بالضرر)
- الرضا عن الله ﷻ (الذي لا يضر إلا لينفع)
- الامتنان والحب والحمد والشكر (لمن بضرّه تتحقق المنافع وتنصلح الأحوال)
الأثر في العلاقة بالنفس
- الحسم (القدرة على فعل ما يتحتم فعله وفق الحق لإصلاح الموقف حتى ولو تطلب هذا التضرر النفسي أو حتى الجسدي. كمنع الجسم من المخدرات مثلاً مما يُلحق الضرر والألم بالجسد ولكنه بهدف تعافيه وشفائه)
- الدافعية (الرغبة الذاتية في تصحيح الموقف حتى وإن كان الأمر شاقًا على النفس)
- الصمود (لتحمل الضرر الآني في سبيل دفع الأذي طويل المدى)
- الثقة في النفس (في القدرة على تخطي الصعاب وتحمّل المشاق)
- تطوير الذات (الرغبة في تطوير النفس حتى ولو كانت هذا عبر تحمّل المشاق)
معايير ضابطة
- الحق والاحتكام لمرجعية ثابتة وصادقة قبل تحديد التصرف الأمثل
- التحكم في النفس لعدم التعدي في الضرر
الأثر في العلاقة بالآخرين
- تفعيل السياسات (القدرة على فعل ما ينبغي فعله لتفعيل السياسات وضبط سلوك الآخرين حتى لو اقتضى الأمر الحاق الضرر بهم كخفض الراتب أو انقاص علامات)
- الحسم (فعل ما ينبغي فعله لإصلاح الموقف أيًا كان الضرر اللحظي المترتب على الفعل. كالطبيب يشق الجسم بسكينٍ ليجري جراحة تنقذ المريض. أو كمعلّمٍ يسحب ورقة الاختبار من طالب يغش)
- القيادة (قيادة الفريق نحو الهدف برغم الصعاب والأضرار والمشقة النفسية والذهنية والعضلية واتخاذ القرارات المتعلقة بذلك).
- حل الأزمات (اتخاذ الإجراءات اللازمة لحل الأزمة وإن تطلب الأمر فصل موظف متسبب في استمرار الأزمة أو تفعيل الطلاق الذي يؤذي أحد الطرفين على عكس رغبة الطرف الآخر)
- تطوير الآخرين (نحو تحمل الضرر النفسي الناتج عن مخالفة الهوى من أجل الاستقامة وبناء الصمود في وجه المشاق لتصحيح الأوضاع)