الستير
الأثر في العلاقة بالله
الأثر في العلاقة بالنفس
الأثر في العلاقة بالآخرين
الأثر في العلاقة بالله
- الحب (لمن يستر معصيتك)
- الامتنان والاطمئنان (العرفان لمن يستر العيوب وحسن الظن بمن يُرجى منه الستر)
- الحمد والشكر (لمن يستر عباده)
- الاستحياء (من الله الستير وعدم التمادي في المعصية)
الأثر في العلاقة بالنفس
- الإخفاء (إخفاء ما هو خاص أو غير حميد)
- الخصوصية (عدم إشاعة كل تفاصيل الحياة)
- تحري الضمير (لستر كل ما يسيئ للآخرين حتى وإن اختلفتَ معهم)
- التحكم في النفس (لكتم ما لا ينبغي إفشاؤه)
- الجاذبية (من يتسم بالغموض والخصوصية، له جاذبية)
- الالتزام (بالمعايير الأخلاقية فيما يتعلق بالخصوصية)
- الأحقية بالثقة (لعدم إفشائك خصوصيات الآخرين)
- تحمّل المسؤولية (الشعور بالمسؤولية تجاه حفظ خصوصية وكرامة الآخرين)
الأثر في العلاقة بالآخرين
- حماية الآخرين (حفظ سمعتهم وستر أسرارهم)
- احترام الخصوصية (عدم نشر أي شيء يخص الآخرين بدون إذن منهم)
- بناء العلاقات ودعم التواصل (احترام خصوصية الآخرين يدعم العلاقات ويقويها)
- الاحترام (احترام خصوصية الآخرين)
- التعاطف (ستر عيوب الآخرين وكل ما يشينهم)
- تطوير الآخرين (وتشجيعهم على حفظ خصوصيتهم وخصوصية الآخرين)
الرفق
الستيرالحييالرحيماللطيفالحليمالشكورالكريمالودودالحميدالبرالرؤوف
صفات الرفق تجعلنا رحماء ببعضنا، وتكسبنا لينًا وتؤلّف بين قلوبنا وتنشر الدفء والود بين الأفراد وفي المجتمعات. وللدفء المجتمعي آثار إيجابية كثيرة على الجسم والنفس. فالتحلي بتلك الصفات ونشرها في المجتمع يفرز في الجسم مواد كالدوبامين والأكوسيتوسن وهما في غاية الأهمية للشعور بالسعادة وصحة القلب والأوعية الدموية وتأخير آثار الشيخوخة. ومن مهارات الذكاء العاطفي المُتضمنة في تلك المجموعة: بناء الروابط والتعاطف ومهارات الفريق وغيرها. كما أن اسم الله "الستير" يعلّمنا احترام الخصوصية والحفاظ على سمعتنا وسمعة الآخرين. ماذا أيضًا؟