الأثر في العلاقة بالله
- تبجيل الله ﷻ (الذي يراقب كل أفعالك)
- الخشية والذل (تجاه من يراقب كل ما تفعل)
- الاطمئنان (بمن هو حاضرٌ رقيبٌ في كل موقف معك)
- الإيمان (بمن هو رقيبٌ يطلع على كل شىء)
- المُراقبة والتقوى (لمن يراقب كل فعل وقول)
- الامتنان والحب والحمد والشكر (لأنه مصدر القدرة على المتابعة والمراقبة)
- المرجعية (لمن يراقبك وفقًا لمعاييره وقوانينه فيجب الالتزام بها)
- الالتزام بالأوامر والنواهي (التي يراقبنا الرقيب سبحانه بناءً عليها)
الأثر في العلاقة بالنفس
- الدقة (العناية بالتفاصيل الشخصية والمجتمعية) – مهارة أصلية
- المُراقبة (مراقبة المعطيات والنفس والأحداث)
- المصداقية (الأمانة في المُراقبة)
- اليقظة (مراقبة الأمور بسمع وبصر وانتباه حواس وعقل)
- الحضور والاندماج (االمراقبة المندمجة للأحداث)
- الوعي والإحاطة (بتفاصيل الأمور من خلال مراقبتها بوعي)
- الثقة بالنفس (في القدرة على ملاحظة ما يجري حولك)
- تحري الضمير (مراقبةً للرقيب سبحانه)
الأثر في العلاقة بالآخرين
- الرقابة (على الآخرين حسب الدور والسلطة الممنوحة)
- المُحاسبة والمُساءلة (معاملة الناس وفقًا لمعايير عالية ترفعهم عن النقائص والشبهات وتوجيههم نحو ذلك)
- تطوير الآخرين (نحو مراقبة النفس وتحري الضمير)
- القيادة (مراقبة الأوضاع والفريق بأفعاله حسنت أو ساءت)
- مراقبة الجودة
- الوعي والاحاطة (بكل ما يخص المؤسسة والآخرين الهامين في حياتك)
- الأحقية بالثقة (ثقة الآخرين في حرصك على الجودة والقيمة)