الرشيد
الأثر في العلاقة بالله
الأثر في العلاقة بالنفس
الأثر في العلاقة بالآخرين
الأثر في العلاقة بالله
- الحب (لمن يهدينا إلى الرشد)
- الامتنان (لمصدر الهداية والرشد)
- المرجعية (الاهتداء بأحكام الله الرشيدة)
- الاطمئنان (لتقدير الله الرشيد في كل الأمور والاهتداء بها طواعية)
- الإيمان (بمصدر الهداية والمرشد للصراط المستقيم)
- تبجيل الله ﷻ (مصدر الرشد والهداية)
- اللجوء والارتكان (لمصدر الرشد والهداية)
الأثر في العلاقة بالنفس
- الرشد
- التمييز (القدرة على التفريق بين ما هو رشيد وما هو غير ذلك)
- الثقة في النفس (في القدرة على اتخاذ قرارات رشيدة)
- التحكم في النفس (لاتباع قواعد الرشد والمنطق لا الأهواء والمشاعر)
- تحري الضمير (للالتزام بالأفعال الرشيدة)
- اتخاذ القرار (اتباع آليات رشيدة لاتخاذ القرار)
- التحليل (البحث الموضوعي للوصول للقرارات الرشيدة)
- الفضول (التطلع نحو اكتشاف الأرشد والأصلح للموقف بغض النظر عن المشاعر والأهواء)
- الوعي العاطفي (إدراك تأثير المشاعر والأهواء على اتخاذ القرارات الرشيدة)
- الموضوعية والعقلانية (التفكير الموضوعي العقلاني الرشيد)
- الجاذبية (الشخص الرشيد له جاذبية)
الأثر في العلاقة بالآخرين
- التوجه الخدمي (الرغبة في هداية الآخرين وإرشادهم)
- تطوير الآخرين (تشجيعهم على اتخاذ القرارات الرشيدة وتحري الموضوعية)
- إدارة الأزمات (التفكير الرشيد وعدم الاندفاع وراء الأهواء)
- الوعي السياسي (إدراك مراكز القوى في كل موقف والتصرف برشد)
- مهارات الفريق (نشر روح الموضوعية والرشد والعقلانية وعدم الانسياق وراء المشاعر والأهواء)
- القيادة (أخذ دور المرشد والدليل للآخرين)
- التأثير (التأثير العقلاني في اتخاذ القرار للمجموعات)
الحكم السليم
الحكمالعدلالحكيمالحقالمقسطالرشيد
تعلّمنا صفات الحكم السليم تنحية مشاعرنا في الحكم على الأمور في ضوء الحقائق المتاحة وباستخدام العقل والحيادية لا العاطفة. والحكم السليم يساعدنا على اختيار أي الصفات نفعّل في كل موقف. فاستخدام الرحمة في موقف ينبغي أن نستخدم فيه الحسم والمنع والتأخير، يُفسد الأرض. فمن أوتي الحكمة فقد أوتي خيرًا كثيرًا. وكل شيء يبدأ عند اسم الله حق، بالحق ندرك ونعرف ما الذي يتحتم علينا فعله. بالحق نعدل ونقسط ونعطي الحقوق. بالحق، نكتسب هوية قوية تتسق مع القيم وتتمركز حول الحق وليس وراء الأهواء والشهوات والنزعات الشخصية. ويالها من حياة تلك التي تُبنى على الحق بعيدًا عن الأكاذيب والأوهام والخداع! فالحمد لله الذي اتصف بالحق.