الحسيب
الأثر في العلاقة بالله
الأثر في العلاقة بالنفس
الأثر في العلاقة بالآخرين
الأثر في العلاقة بالله
- تبجيل الله ﷻ (الذي يحسب كل شىء كل أفعالك وسيحاسبك عليها)
- الخشية والذل (تجاه من يحسب كل ما تفعل وسيحاسبك عليه)
- الاطمئنان واليقين (بمن يحسب كل خير تفعله وكل انفاق في سبيله ولا يضيع أجرك)
- الإيمان (بمن يُحاسبك يوم القيامة)
- المُراقبة والتقوى (لمن يحاسبك وفقًا لقانونه)
- الامتنان والحب والحمد والشكر (لأنه يحسب كل شىء ولا يضيّع سعيك)
- المرجعية (لمن يحاسبك وفقًا لقوانينه)
- الالتزام بالأوامر والنواهي (وفق معايير ما سيحاسبك عليه ﷻ)
الأثر في العلاقة بالنفس
- مُحاسبة النفس (الزامها بمعايير أخلاقية وقيمية عالية)
- التحكم في النفس (محاسبة النفس على الأخطاء)
- تقدير النفس (الزام النفس بمعايير أخلاقية وقيمية عالية)
- تحري الضمير (محاسبة النفس على الأخطاء)
- الموضوعية والعقلانية (في تقييم الأمور ومحاسبة النفس)
- الوعي العاطفي (التقييم العاطفي للنوايا والدوافع)
- النزاهة (الالتزام بالمعايير الأخلاقية ومحاسبة النفس وتطويعها)
الأثر في العلاقة بالآخرين
- المُحاسبة والمُساءلة (المُحاسبة على الأخطاء المتكررة لمنع الانتهاكات والتعدي والظلم)
- القيادة (المُحاسبة على الأخطاء وتفعيل القوانين والسياسات ضد المخالفين)
- تطوير الآخرين (حثّهم على المسؤولية ومحاسبة النفس)
- الوعي والاحاطة (الوعي بالأحداث والتفاصيل من أجل المحاسبة الواعية)
- تعزيز ثقة الآخرين بأنفسهم (ثقتهم بقدرتهم على الالتزام بمعايير عليا عن طريق المُحاسبة)
المُحاسبة والمُساءلة
العليمالسميعالبصيرالخبيرالحسيبالرقيبالشهيدالمحصي
إننا نراقب أنفسنا ونتقي الله سبحانه وتعالى قدر استطاعتنا، ونتحكم في أنفسنا إذا اهتدينا بصفات المحاسبة والمساءلة، فيفكر كلٌ منا في تلك المحاكمة العادلة التي ستقع لا محالة، وسنقف فيها أمامه سبحانه لنجيب عن أسئلة تتعلق بالتزامنا من عدمه بما فرضه الله علينا. الإيمان بتلك الصفات والأسماء، يحركنا نحو مراقبة النفس وتدوين النتائج وتقييم الأداء للنفس والآخرين ممن هم تحت رعايتنا. هي مجموعة تحمل المسؤولية عن الأفعال والتصرف بوعي لتجنّب النتائج السلبية على النفس والآخرين. من مهاراتها، الأحقية بالثقة والتغيير وتحري الضمير والتحكم في النفس. ماذا أيضًا؟