البارئ
الأثر في العلاقة بالله
الأثر في العلاقة بالنفس
الأثر في العلاقة بالآخرين
الأثر في العلاقة بالله
- الامتنان والحب والحمد والشكر (لمن يبرأ كل شيء ويُحدثه ويأتي به إلى الوجود)
- تبجيل الله ﷻ (الذي لولاه لما وُجد أي شيئ من العدم)
- الارتكان واللجوء (إلى الفاعل الأوحد والمُوجد لكل شيء)
- الاطمئنان واليقين (بمن يُحدث ويبرأ كل شيء)
الأثر في العلاقة بالنفس
- الابتكار (الاتيان بما لم يكن موجودًا من قبل)
- الفضول (الابتكار والاتيان بجديد مودفوعٌ جزئيًا بالرغبة في استكشاف ما يمكن أن يكون)
- الثقة بالنفس (الثقة في القدرة على الاتيان بالجديد)
- الأحقية بالثقة (ثقة الآخرين أنه سيكون لديك حلاً ما أو جديدً ما لم يخطر ببال أحدهم)
- الدافعية (الرغبة الذاتية الداخلية المحرّكة للخلق والإبداع والاتيان بجديد)
الأثر في العلاقة بالآخرين
- إدارة الأزمات والخلافات (بتقديم حلول لم تكن متاحة من قبل)
- التأثير (تقديم الأفكار الجديدة التي تؤثر في محيطك وتغيّر وجه الحياة للأفضل)
- إدارة التغيير (الإتيان بالجديد الذي يغيّر وجه الحياة للأفضل)
- تطوير الآخرين (نحو التفكير الأصيل غير التقليدي ونحو عدم التقيّد بالقديم والحالي)
- التوجه الخدمي (تكريس القوى والمهارات الإبداعية لخلق الجديد النافع للبشرية لحل الأزمات ولتحسين جودة الحياة)
الخلق والإبداع
الجميلالخالقالبارئالمصورالمبدئالمعيدالواجدالبديع
تأخذنا صفات الخلق والإبداع إلى مستويات عليا، فيأخذ كل منا المبادرة لتحسين ما حوله وحل المشكلات بطرق مبتكرة، وتجميل كل شيء يفعله، والإتيان بكل ما هو جديد، فتتجدد حياتنا وتنمو وتزدهر. ومن مهارات الذكاء العاطفي المُتضمنة في تلك المجموعة، مهارات الإبداع، والتغيير، والتكيّف، والمبادرة، وغيرها من المهارات الهامة. تخيل الحياة بدون استشعار للجمال وإضافته في كل ما نقول ونفعل. تخيل الحياة بدون تجديد وابتكار وإبداع!