الأثر في العلاقة بالله
- الاطمئنان واليقين (بأن لك هادٍ وأنك لم تُخلق عبثًا أو تُترك سدى)
- الحب والامتنان و الحمد والشكر (لمصدر الهداية سبحانه)
- الارتكان واللجوء (لمصدر الهداية الذي نضل بلجوئنا لغيره)
- المرجعية (اتباع القوانين الإلهية كمصدر للهداية في كل ما تفعل)
- الالتزام بالأوامر والنواهي (اتباع الأوامر والانتهاء عن النواهي التي بيّنها الله الهدادي لأن في ذلك الهداية والفلاح)
الأثر في العلاقة بالنفس
- الفاعلية (السعي للإصلاح والهداية)
- المبادرة (أخذ الخطوات لنشر الهداية بدافعية ذاتية)
- اتخاذ القرار (الثقة في القدرة على اتخاذ القرار السليم المستند على أسس الهداية والرشاد)
- الثقة بالنفس (ثقتك في قراراتك وأفعالك لأنك بنيتها على أسس الهداية والمرجعية السليمة وليس الأهواء)
- تحري الضمير (الالتزام بما يتسق مع الهداية ويبعد عن الضلال)
- الأحقية بالثقة (لالتزامك بكل ما يدعم الهداية ويبعد عن الضلال)
- المبادرة (أخذ الخطوات لنشر الهداية بدافعية ذاتية)
- الإيجابية (الفاعلية في نشر كل ما يهدي النفس والآخرين)
- تطوير الذات (تنمية المعارف والمهارات والقدرات لفهم سبل الهداية والالتزام بها)
- التركيز على الهدف (الثبات على طريق الهداية وتجنّب الطرق الفرعية المؤدية إلى الضلال)
- التمييز (بين ما هو صالح وما هو طالح)
- التفاؤل (الأمل في نتائج أفضل يدفع لاتباع الحق والهداية)
- تحمّل المسؤولية (الشعور بالمسؤولية عن نشر الهداية)
- التحكم في النفس (ضبط المشاعر والالتزام بالهدوء والتعقل)
الأثر في العلاقة بالآخرين
- الارشاد (هداية الآخرين)
- دعم التغيير (تحريك المجتمعات والمؤسسات والأفراد نحو الهداية والرشاد)
- تطوير الآخرين (في اتجاه ما يهديهم)
- التوجه الخدمي (السعي لنشر الهداية والصلاح)
- إدارة الأزمات (الالتزام بالحق والهداية وليس الأهواء عند التعامل مع الأزمات)
- التعاون والتنسيق (اتباع السياسات والإرشادات الهادية هام للتعاون بين الأفراد)
- التأثير (أن تصبح مرجعية يهتدي بها الآخرون)
- القيادة (وضع التعليمات والسياسات الهاديةى وتوضيح التوقعات وتحريك الناس في اتجاه الالتزام بها)
- بناء العلاقات (الالتزام بمعايير الهداية والصلاح يدعم العلاقات ويحميها)