النافع
الأثر في العلاقة بالله
الأثر في العلاقة بالنفس
الأثر في العلاقة بالآخرين
الأثر في العلاقة بالله
- الاطمئنان واليقين (أن الخير والنفع سيأتي مع السعي بإذن الله النافع)
- الحب والامتنان والحمد والشكر (لمصدر النفع والقيمة والخير)
- الارتكان واللجوء (لمن بيده الخير والنفع ولا ينفع أحدٌ سواه إلا بإذنه)
- المرجعية (تحديد ما هو قيّم ونافع وما هو غير قيّم ولا نافع بناءً على المعايير الربانية وليس الشهوات والأهواء)
الأثر في العلاقة بالنفس
- إضافة القيمة
- الإيجابية (الفاعلية والتحرك لإضافة القيم وتحقيق النفع الشخصي والمجتمعي)
- المبادرة (أخذ الخطوات لإضافة القيمة بدافعية ذاتية)
- التفاؤل (الأمل في تحسين الأوضاع ومعاينة نتائج رائعة، يدعو لإضافة القيمة والنفع)
- الدافعية (الرغبة الذاتية في إضافة القيمخة والنفع)
- الثقة في النفس (في القدرة على إضافة القيمة)
- الجاذبية (الشخص النافع له جاذبية)
- التنزّه والتسامي (الترفع عن كل ما يضر أو يهدر القيم والنفع)
- تحري الضمير (لفعل كل ما هو نافع فقط وليس ما يجلب المال أو الشهرة أو أي مرغوب فقط)
- التحكم في النفس (لمقاومة المغريات غير النافعة ومقاومة النفس التي تسعى للمتعة والمكاسب وليس للنفع)
- تحمل المسؤولية (الشعور بالسؤولية تجاه زرع القيمة والنفع والتصدي لكل ما يضر ويُفسد)
- الاصرار والالتزام (بكل ما ينفع ويضيف القيمة)
- تطوير الذات (اكتساب وتنمية المهارات والقدرات والمعارف والخبرات لتكون قادرًا على النفع وإضافة القيمة)
الأثر في العلاقة بالآخرين
- تطوير الآخرين (نحو النفع وإضافة القيمة)
- مهارات الفريق (إضافة القيمة والنفع هي من أهم المهارات المطلوبة في فرق العمل)
- التعاون والتنسيق (الرغبة في النفع وإضافة القيمة تحفّز التعاون والتنسيق)
- التأثير (النافع المُضيف للقيمة، مؤثر إيجابًا فيمن حوله)
- القيادة (تحريك الناس نحو إضافة القيمة والنفع)
- التوجه الخدمي (الحرص على خدمة الآخرين ونفعهم وإضافة القيمة في حياتهم)
- بناء العلاقات (إضافة القيمة ونفع الآخرين يدعم العلاقات)
- إدارة الأزمات (التركيز على النفع والمصلحة العامة والقيمة وليس الأهواء عند التعامل مع الأزمات)
- دعم التغيير (تحريك المجتمعات والمؤسسات والأفراد نحو إضافة القيمة وإيجاد النفع)
التحكّم الإيجابي
البرالباسطالرافعالمعزالمحييالمقدمالجامعالنافعالنورالهاديالصبور
تعلي أسماء التحكّم الإيجابي من شأن المسلم وتفعّله في المجتمع وتملأ حياته بالإيجابية، فيتعلّم ويبني ويتطور ويطور الآخرين، ويرفع من شأنهم، وينفعهم ويتقدم في الخيرات، ويعمر الأرض والحياة. تخيل حياتك بدون اسم الله "الصبور"! من أين كنت ستأتي بالعزم والمثابرة والمقاومة اللازمين لمواجهة التحديات والإصرار على تحقيق الأهداف؟! ومن مهارات الذكاء العاطفي المُتضمنة في تلك المجموعة، مهارات تطوير الآخرين والتوجه الخدمي والتأليف بين القلوب وغيرها من المهارات الهامة. ماذا أيضًا يمكن أن تتعلمه من هذه المجموعة من الدرر؟