الأثر في العلاقة بالله
- الحب والامتنان والحمد والشكر (لمن يقدّم الأحداث في حياتك بتسلسلٍ يحفظك، ولمن يُهيئ الأمر ويقدّمه ويُحرّك الراكد في حياتك)
الأثر في العلاقة بالنفس
- المبادرة (تقديم الأفعال والمبادرات بدافعية ذاتية)
- الدافعية (الرغبة في التقدّم وفي بدء الأشياء)
- الإيجابية (تقديم الخير والمثابرة عليه بدون تشجيع)
- الثقة بالنفس (في القدرة على التقدم والاستمرار في الحياة والمبادرات والعلاقات)
- التفاؤل (الأمل في قادم أفضل، يدفعك للإقدام)
- الجرأة والشجاعة (الإقدام على الأفعال والمبادرات رغم المخاوف والتحديات)
- التخطيط (التقديم للغد والتهيئة له)
- حفظ الأولويات (تقديم أمور هامة على أمور أخرى أقل أهمية)
- الأحقية بالثقة (الثقة في إقدامك واستمرارك ممبادرتك)
- التركيز على الهدف (التركيز على الأولويات وتقديمها على غيرها والانشغال بمبادراتك الإيجابية)
- تحمّل المسؤولية (الشعور بالسؤولية تجاه تقديم المبادرات والحلول والأفكار والأفعال المؤثرة)
- تطوير الذات (الإقدام على الجديد بالتأكيد يطوّر مهاراتك)
- الفضول (استكشاف ما هو ممكن بالإقدام عليه)
- الجاذبية (الشخص المقدام المبادر الفعّال له جاذبية)
الأثر في العلاقة بالآخرين
- تطوير الآخرين (نحو الفاعلية والمبادرة والإقدام والتخطيط)
- التوجه الخدمي (تقديم المبادرات والأفكار والجهود لخدمة الآخرين)
- بناء العلاقات (الفعالية والمبادرة تنعش العلاقات)
- التأثير (المبادرة والفعالية تؤثر في المجتمعات والمؤسسات والأفراد)
- القيادة (تحريك الناس نحو المبادرة والفعالية)
- القيادة (تحديد أولويات الأهداف التي تود تحريك الناس تجاهها وتقديم ما ينبغي تقديمه منها)
- مهارات الفريق (الفعالية والمبادرة من مهارات الفريق الناجح)
- التعاون والتنسيق (الفعالية والمبادرة والإقدام هي من أسس التعاون والتنسيق)
- دعم التغيير (تحريك المجتمعات والمؤسسات والأفراد نحو المبادرات التنموية والتطويرية والإقدام على الجديد)