المعيد
الأثر في العلاقة بالله
الأثر في العلاقة بالنفس
الأثر في العلاقة بالآخرين
الأثر في العلاقة بالله
- الإيمان (بمن يعيد الأشياء لسيرتها الأولى ويعيدك من العدم روحًا وجسدًا)
- الامتنان والحب والحمد والشكر (لمن يعيدك بعد السفر، ويُعيدك من الموت، ويعيد عليك العافية بعد المرض والأمن بعد الخوف)
- العبودية والخضوع (لمن سيعيدك بعد الموت)
- الاطمئنان واليقين (بمن يعيد عليك الخير والصحة والأمن ويعيدك من العدم)
الأثر في العلاقة بالنفس
- التجدّد (التقدّم والابتعاد عن الجمود والتقليدية)
- الالتزام والاصرار (إعادة المحاولة مرارًا وتكرارًا حتى بلوغ الهدف والابتعاد عن روح اليأس)
- التفاؤل (إعادة المحاولة والمثابرة تنبع من التفاؤل واستشراف إيجابيات المستقبل بإذن الله ﷻ.
- الثقة بالنفس (الثقة في القدرة على بلوغ الأهداف بالمثابرة وإعادة المحاولة بطرق إبداعية)
- الأحقية بالثقة (ثقة الآخرين في أنك لن تيأس وستحاول دومًا)
- الدافعية (الدافعية الذاتية للمثابرة والإصرار وإعادة المحاولة)
- الانجاز (تحقيق الأهداف عن طريق المثابرة وإعادة المحاولة)
- التركيز على الهدف (البعد عن اليأس والاستسلام والتركيز على المثابرة لتحقيق الأهداف)
- التكيّف (المرونة في إعادة المحاولة بطرق تناسب التحديات الواقعة)
- الإتقان (الإعادة والمثابرة لتحسين العمل وإتقانه وتقديمه بأفضل صورة وإتمامه)
الأثر في العلاقة بالآخرين
- التوجه الخدمي
- التحفيز (تحفيز الآخرين على إعادة المحاولة بطرق إبداعية والبعد عن اليأس والاستسلام)
- إدارة الأزمات والخلافات (بذل الجهد لإعادة التوازن بعد الأزمات: إعادة الأمن، والاستقرار المالي، والعلاقات الطيبة، ألخ)
- تطوير الآخرين (حثّهم على الاستمرار، والدأب، والمثابرة، وإعادة المحاولة من أجل تحقيق الأهداف)
الخلق والإبداع
الجميلالخالقالبارئالمصورالمبدئالمعيدالواجدالبديع
تأخذنا صفات الخلق والإبداع إلى مستويات عليا، فيأخذ كل منا المبادرة لتحسين ما حوله وحل المشكلات بطرق مبتكرة، وتجميل كل شيء يفعله، والإتيان بكل ما هو جديد، فتتجدد حياتنا وتنمو وتزدهر. ومن مهارات الذكاء العاطفي المُتضمنة في تلك المجموعة، مهارات الإبداع، والتغيير، والتكيّف، والمبادرة، وغيرها من المهارات الهامة. تخيل الحياة بدون استشعار للجمال وإضافته في كل ما نقول ونفعل. تخيل الحياة بدون تجديد وابتكار وإبداع!