العليم
الأثر في العلاقة بالله
الأثر في العلاقة بالنفس
الأثر في العلاقة بالآخرين
الأثر في العلاقة بالله
- تبجيل الله عزّ وجلّ (العليم بكل شىء)
- الخشية (من إله يعلم كل شىء)
- الاطمئنان (بأن الله يعلم كل شىء من آلام وظلم ومعاناة وجهد)
- الإيمان (بمن يعلم كل شىء)
- المُراقبة والتقوى (ممن يطلع على كل ما نفعل)
- الامتنان والحب والحمد والشكر (لأنه يعلم كل ما نمر به ويطّلع عليه)
- الامتنان والحب والحمد والشكر (لأنه مصدر العلم)
- المرجعية (لصاحب العلم اللانهائي)
- العبودية والخضوع (لصاحب العلم اللانهائي)
- اليقين (في كل ما يقدّره الله ﷻ فهو العليم سبحانه)
الأثر في العلاقة بالنفس
- حب العلم
- تطوير الذات (التعلّم المستمر)
- الثقة بالنفس (في الدراية بالأمور وفي القدرة على تحصيل العلم)
- الوعي والإحاطة (العلم بكل تفاصيل الأمور)
- التقييم الدقيق للنفس (معرفة المرء لمدى علمه بالأمور)
- الفضول (الرغبة في العلم والمعرفة)
- تحري الضمير (مراقبةً للعليم سبحانه)
الأثر في العلاقة بالآخرين
- الإغاثة (للآخرين بما لديك من علم)
- تطوير الآخرين (بتدريبهم وتعليمهم مما علّمك الله ﷻ)
- القيادة (بكل ما تملك من علم)
- الأحقية بالثقة (لعلم الفرد وإلمامه بالأمور)
- التأثير (في المحيط بما لديك من علم)
- تطوير الآخرين (نحو اكتساب المعارف والعلوم)
المُحاسبة والمُساءلة
العليمالسميعالبصيرالخبيرالحسيبالرقيبالشهيدالمحصي
إننا نراقب أنفسنا ونتقي الله سبحانه وتعالى قدر استطاعتنا، ونتحكم في أنفسنا إذا اهتدينا بصفات المحاسبة والمساءلة، فيفكر كلٌ منا في تلك المحاكمة العادلة التي ستقع لا محالة، وسنقف فيها أمامه سبحانه لنجيب عن أسئلة تتعلق بالتزامنا من عدمه بما فرضه الله علينا. الإيمان بتلك الصفات والأسماء، يحركنا نحو مراقبة النفس وتدوين النتائج وتقييم الأداء للنفس والآخرين ممن هم تحت رعايتنا. هي مجموعة تحمل المسؤولية عن الأفعال والتصرف بوعي لتجنّب النتائج السلبية على النفس والآخرين. من مهاراتها، الأحقية بالثقة والتغيير وتحري الضمير والتحكم في النفس. ماذا أيضًا؟